طفله عمرها سنتين تقول لامها ابي اموت...؟؟
صفحة 1 من اصل 1
طفله عمرها سنتين تقول لامها ابي اموت...؟؟
السلام عليكم ورحمة الله
صبيحة يوم الجمعه كالمعتاد
صبيحة يوم الجمعه كالمعتاد
بدأت الاسره يومها لكن في هذه
المرة يوم مختلف
لايعلمون ماذا ينتضرهم به
من آلم وحزن
استيقظت الام للصلاه
وايقضت أولادها الكبار للصلاه
وبعد أداءصلاة الفجر
ذهبت الام كعادتها لتحضير الفطور
المتواضع لها و لأطفالها
وعند عوده أولادها الكبار
من المسجد
طلبت من الكبير أن يذهب
لشراء الخبز
والأخر ذهب ليكمل نومه
مع اخوته الثلاثة الآخرين ولدين وطفله عمرها سنتين
دخل الابن الأكبر 18 عام
للعائله وبيده الخبز سألته أمه عن التأخير قال
انه التقى بأحد زملائه وتحدثا قليلا
قالت له اذهب أيقظ اخوتك الفطور اصبح جاهز
كانت الام جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم
من كل شي
واكثر شي
تخاف عليه طفلتها الصغيرة
كيف لا تخاف عليها وهى الابنة الوحيدة
بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة
> بعد الفطور ذهبت الام لشغل البيت وكلن من الأولاد الأربعة
انشغل بنفسه وفجأه
سمعوا أختهم الصغيرة ( سنتين )
تبكى
بصوت عالي وتدور في البيت كاالمجنونة
من غرفه لغرفه وتقول أبى أموت
أبى أموت أبى أموت هذه الكلمة نزلت
على ألام كاالصاعقة هيئ لها أنها تحلم
ماالذي تسمعه لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت
وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت
اجتمع الأولاد منهم
من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيع أن يتكلم من هول ما سمعوا
هل هم في حلم
تمالكت الام دموعها احتضنت
ابنتها الصغيرة لعلها تهدأ
لكن الطفلة لا تريد أحد أن يمسكها أن يوقفها
ظلت تردد أبى
أموت أبى أموت لا تتوقف عن الصراخ ولا عن النطق هذه الكلمة بالعكس
عندما أحد يحاول
تهديتها تصرخ أبى أموت
اتصل الابن الأكبر على والده
وكان والده يعمل في منطقه بعيده عنهم
اخبره ابنه بما حصل تلعثم الأب
وقال سوف استأذن
وآتى لكم الان اتصلوا على أحد يذهب بها إلى المستشفى أسرعوا
الام لم تعد أرجلها أن تحملها
جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف
مثل المطر
تحرق خديها تراقب ابنتها ذات السنتين
وهي تدور وتبكى أبى أموت أبى أموت
وكلمه موت لا تفارق شفتيها الصغيرتين
حتى الام لم تستطع أن تتكلم
ابنها يخبرها بما قاله أبيه أن تتصل على أحد لكي يذهب بها للمستشفى
لكن ألام تنضر لبنتها
مذهولة خائفة ويدور في خلدها
أنها فعلا ستموت لان الطفل لا يعرف الموت
وهي تقول إنها ستموت تريد أن تلتقط آخر
لحظات لابنتها قبل أن تموت
تريد أن تملى عينيها بها قبل أن تفارقها
لم ترى أمامها سوى ابنتها لم تسمع سوى
صوت ابنتها وهي تردد أبى أموت
ولسان حالها يقول ليتني اقدر
أن أموت بدل منك يا طفلتي
ذهب الابن الأكبر عندما فقد
الأمل من رد أمه عليه لطلب أحد
أعمامه أو أخواله
وأخوته الباقين كلا في زاوية
يرتجف ويبكى
والطفلة لازلت تدور وتدور
وتردد أبى أموت وعند دخولها أحد
الغرف فجأه توقف
صوت بكاء الطفلة
فجأه لم تعد تردد لموت
في هذه الحظه صوبت عيون
الأولاد الثلاثة تجاه الغرفه
وقلوبهم تدق من الخوف
ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة
ماذا جري لها وهنا كاد قلب الام أن
يتوقف
ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا
تستطيع أن تذهب رباه كيف ماتت وهي
الآن على أي منظر
قبل أن تكمل ألام أفكارها
خرجت الطفلة من الغرفه وهي
تضحك
وتقول لقيت أموت
وكانت تحمل يموت التلفزيون
في يدهـ ـآ
> > >
كانت تبحث عن الريموت ولكن
بلكنة الطفولة تقول له أموت
لان لأطفال يكلون نص لكلام إذا تكلموا
خخخخخخخخخخخخخخخخخ
الله يسامحها بهذلت أهلها
ورتهم نجوم الظهر وعكرت يومهم
عليهم وبغت تذبح أمها
واشغلت أبوها وحزنت إخوانها عشان
> > تبي الريموت
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لايعلمون ماذا ينتضرهم به
من آلم وحزن
استيقظت الام للصلاه
وايقضت أولادها الكبار للصلاه
وبعد أداءصلاة الفجر
ذهبت الام كعادتها لتحضير الفطور
المتواضع لها و لأطفالها
وعند عوده أولادها الكبار
من المسجد
طلبت من الكبير أن يذهب
لشراء الخبز
والأخر ذهب ليكمل نومه
مع اخوته الثلاثة الآخرين ولدين وطفله عمرها سنتين
دخل الابن الأكبر 18 عام
للعائله وبيده الخبز سألته أمه عن التأخير قال
انه التقى بأحد زملائه وتحدثا قليلا
قالت له اذهب أيقظ اخوتك الفطور اصبح جاهز
كانت الام جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم
من كل شي
واكثر شي
تخاف عليه طفلتها الصغيرة
كيف لا تخاف عليها وهى الابنة الوحيدة
بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة
> بعد الفطور ذهبت الام لشغل البيت وكلن من الأولاد الأربعة
انشغل بنفسه وفجأه
سمعوا أختهم الصغيرة ( سنتين )
تبكى
بصوت عالي وتدور في البيت كاالمجنونة
من غرفه لغرفه وتقول أبى أموت
أبى أموت أبى أموت هذه الكلمة نزلت
على ألام كاالصاعقة هيئ لها أنها تحلم
ماالذي تسمعه لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت
وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت
اجتمع الأولاد منهم
من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيع أن يتكلم من هول ما سمعوا
هل هم في حلم
تمالكت الام دموعها احتضنت
ابنتها الصغيرة لعلها تهدأ
لكن الطفلة لا تريد أحد أن يمسكها أن يوقفها
ظلت تردد أبى
أموت أبى أموت لا تتوقف عن الصراخ ولا عن النطق هذه الكلمة بالعكس
عندما أحد يحاول
تهديتها تصرخ أبى أموت
اتصل الابن الأكبر على والده
وكان والده يعمل في منطقه بعيده عنهم
اخبره ابنه بما حصل تلعثم الأب
وقال سوف استأذن
وآتى لكم الان اتصلوا على أحد يذهب بها إلى المستشفى أسرعوا
الام لم تعد أرجلها أن تحملها
جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف
مثل المطر
تحرق خديها تراقب ابنتها ذات السنتين
وهي تدور وتبكى أبى أموت أبى أموت
وكلمه موت لا تفارق شفتيها الصغيرتين
حتى الام لم تستطع أن تتكلم
ابنها يخبرها بما قاله أبيه أن تتصل على أحد لكي يذهب بها للمستشفى
لكن ألام تنضر لبنتها
مذهولة خائفة ويدور في خلدها
أنها فعلا ستموت لان الطفل لا يعرف الموت
وهي تقول إنها ستموت تريد أن تلتقط آخر
لحظات لابنتها قبل أن تموت
تريد أن تملى عينيها بها قبل أن تفارقها
لم ترى أمامها سوى ابنتها لم تسمع سوى
صوت ابنتها وهي تردد أبى أموت
ولسان حالها يقول ليتني اقدر
أن أموت بدل منك يا طفلتي
ذهب الابن الأكبر عندما فقد
الأمل من رد أمه عليه لطلب أحد
أعمامه أو أخواله
وأخوته الباقين كلا في زاوية
يرتجف ويبكى
والطفلة لازلت تدور وتدور
وتردد أبى أموت وعند دخولها أحد
الغرف فجأه توقف
صوت بكاء الطفلة
فجأه لم تعد تردد لموت
في هذه الحظه صوبت عيون
الأولاد الثلاثة تجاه الغرفه
وقلوبهم تدق من الخوف
ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة
ماذا جري لها وهنا كاد قلب الام أن
يتوقف
ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا
تستطيع أن تذهب رباه كيف ماتت وهي
الآن على أي منظر
قبل أن تكمل ألام أفكارها
خرجت الطفلة من الغرفه وهي
تضحك
وتقول لقيت أموت
وكانت تحمل يموت التلفزيون
في يدهـ ـآ
> > >
كانت تبحث عن الريموت ولكن
بلكنة الطفولة تقول له أموت
لان لأطفال يكلون نص لكلام إذا تكلموا
خخخخخخخخخخخخخخخخخ
الله يسامحها بهذلت أهلها
ورتهم نجوم الظهر وعكرت يومهم
عليهم وبغت تذبح أمها
واشغلت أبوها وحزنت إخوانها عشان
> > تبي الريموت
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى